القائمة الرئيسية

الصفحات

[LastPost]

♥ قروب الحب ♥ يعني لو ما صرتي / حُبي ؟ .. إختـ صرتي!..>>

 

 

عآنق القلب وأبحر الى عالم الخيال وأستوطن!
لم يعد يهم من أترك خلفي ولم يعد..يهمون!
س أتركهم يزمجرون ومن حميمهم يغتسلون..!
أنت فقط من يكترث له القلب ومن تعشق سكنآه روحي...

 

  

                



 مدخل...


يحس فيني ... قبل لا أحكي ! ... عن إللي بـ خاطري و فيني
وكل ماجيت أبـ تكلم , عن " الأحزان " ؟ هو / يبكي !



غريبه ! كيف يفهمني ؟ ويقراني ؟ وأنا عيني
- أغمّضها إذا شفته . . . و أحاول . . . إنّي ما أشكي



عليه شلون أخبّي شي ؟؟ وأشوفه ( حافظ سنيني ) !!
إذا بـ أضحك قبل لا أضحك ...... تسابق ضحكته ضحكي .

 

لأنه عارف أحوالي قبل لا يسأل [ شـ فيني ]
لزمت " الصمت " في لحظة سؤاله . و أتركه { يحكي .}

 

قلت .. أبحكي .. ما رأيته .. وما سِمَعتَه للذينه ..
يسمعُونِي , و يفهمُونِي , دَام خفَّاقِي كفَلها

 

" قصةٍ " صَارت و عِبرَه و " نُور دَرب " العارفينه
وإستَحَت ( كِل القِصَايِد والكُواكِب ) مِن خَجَلها


 

شاعره . لا يُمكِن إنهَا تِعترف مِثل : السفينه
لا بَغَت تغرق ؟ تِكابِر ! حتَّى تتــناسَى خلَلها

 

, السهل فيها صَعَبهَا , وما تبي تِرسى في مينه ,
أبحَرَت رَغم العَواصِف . . . والصَّعَب فِيها سَهَلْها . . .

 
مِن تِغزَّل ؟ ما عِجَبهَا ... لو مِسَكهَا في يمينه .
ومِن عَرَفهَا ؟ ما فَهَمهَا . لو قراها في غزلْها ...

 

تكتِب " اللي صار فِيها " و " الجُروح المستكينه "
و القوافي / صَارت أجمَل ! لا بِدى فِيها زعلها /..

 

ولو يكذِّب ؟ ما تِصَدِّق لو يقول إنْهَا : ثمينه
ولو وصَفهَا ؟ مِن خياله ؟ ما وصِفهَا في مثلها ,

 

تِنْصِدِم لا شافَت إنهَا - هَزَّت قِلوبٍ رزينه
صارت الوردَه ..الوحيده.. و النَّحَل ناوي ( عسلها )

 

 

مِن سَألهَا عَن خَبَرها قالت [ أشوى صِرت زينه ]
وإهيَه تدري في النهايه ؟ إنْهَا في قِمَــة مللها !

 

ما شِكت تكْسر خواطـر . . . وما بِكَت دَمع المهينه . . .
ما رجت { رغـم المصايب }, و إنْعَدَم فِيها جهلها

 

ويُوم خان الحُب ؟ قالَت : ِيلعَـن الحُب وسنينه :
نفسها نفسٍ - عزيزه و " ما إنوَلَد " مِن هو يذلها

 

ما بقى للِّيل داعـي .... . بعد ما راحت حزينه
وما بقى للحب معنى . .... بعد ما حُبها خذلها


 

مِن قِدَر قلبه و جَرَحهَا ؟؟ مِن ذِبَحهَا في إيدينه ؟؟
ما عَـرَف ( " قِيمَة وفاها " ) لِيته والله ما وصلها !

 

كِلْ شَي فِيهَا . ! يحبَّه ! . و ما تبـي إلا / حنينه
كامله و الكامِل الله يـا كِثِر و الله , خِصلها

 

... الأصيله يوم صَارت في وسط عينه رهينه ؟؟
قام - يضحَك مِن غلاها عِند ~ كِل اللي عَذلها ~

 

ويَسرِد القصَّه الطويله ــــ و يقلُب الزينه بشينه !
والخطا ؟ سوَّاه مِنْها . ما رَحَم " طِيبَة أصِلْها "

 

ولو أحَد عَنَّه سَألْهَـا ؟؟ قالت : الله بَس يعينه :
مـا تبي تحكِي , و تِذِمَه , لو سَألها مِن سألها ,

 

كانت ( أكبَر ) مِن جحُودَه يُوم عاشَت له سِجينه .
ما خَطَت مَرَّه !! في حَقه و - يا كبر والله عقلها

 

وكان( أصغَر ) مِن صِغيرٍ عِندَه سِكينٍ سنينه ...
و لما صارت في إيدينه ؟ مادرى إنِّه [ قِتلها ]

 

عِزِّتي لِك يا وُفاها ,., مـا رَحَمهَا مِن مدينه ,.,
كِل مِن فِيهَا " جَرَحهَا " و إنطُفَت شَمعَة أملها

 

ما عطاها الحَظ مَـرَّه .! عَاشَت و مَاتَت / حزينه
والمشاكِل ؟ مـا تِجيهَا إلاَّ مِن { أقرَب أهلها }



 

,,,


 

 مخرج ..



في البدايه .. قلتي : والله إنتـ فاارق
وللـنهاية " درب موحش " , وإختـصرتي .



كان ما دمتي [ حبيبه ] ؟ لا إنتـفارق
يعني لو ما صرتي / حُبي ؟ .. إختـ  صرتي !









  ربما لا أجيد فن الڪــتابة وصياغة الأح'ـرف ولڪن سيڪون متنفسي هذا مزيج'ـاً من إقتباسات لروائع الڪلام وأجملہ ..وربما تجدون  أح'ـرفي مڪآنا بينها ْْ~!

 المسافر..

 

تعليقات