عَرَبيّتيْ نِبْراسُ عِزّتيْ
الهدف الرئيس للمشروع:
تنمية حب اللغة العربية في نفوس الطالبات وصقل قدرتهن على التحدث بها.
أهداف المشروع الفرعية :
1-زيادة حصيلة المفردات اللغوية لدى الطالبة.
2-إحاطة الطالبة بملخص سِير أبرز علماء اللغة وأصحاب المعلقات والقصائد.
3- شعور الطالبة بالانتماء للغة العربية وأهميتها.
4-تشجيع الطالبات القادرات على الكتابة الأدبية.
5-معرفة الطالبة لبعض إعجاز اللغة العربية في القرآن الكريم.
6-جعل الطالبة قادرة على تحدث العربية بإتقان.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اللغة العربية الفصحى ..
سَمِعْتُ بِأُذْنِ قَلْبِي صَوْتَ عتْبٍ........لَهُ رقْرَاقُ دَمْعٍ مُسْتَهَل
تَقُولُ لأَهْلِهَا الفصحى أَعَدْلٌ...........لِرَبِّكُمُ اغْتِرَابِي بَيْنَ أَهْلي
أَنَا الْعَرَبِيَّةُ المشْهُودُ فَضْلِي...........أَأَغْدُوا الْيوْمَ وَالمَغْمُورُ فَضْلِي
إِذَا مَا القَوْمُ بِاللُّغَةِ اسْتَخَفُّوا...........فَضَاعَتْ مَا مَصِيرُ الْقَوْمِ قُل لِي
إِذَا مَا كَانَ فِي كَلِمِي صِعَابٌ..................فَلاَ تَأْخُذُ كَثِيري بِالأَقَلِّ
وَهَلْ لُغَةٌ قَدِيماً أَوْ حَدِيثاً...................تُعَد بِوَفْرَةِ الحَسنَاتِ مِثِلي
فيَا أُمَّ اللُّغاتِ عَدَاكِ مِنا..................عُقُوقُ مَسَاءَةٍ وَعُقوقُ جَهْلِ
لَكِ العَوْدُ الحَمِيدُ فأَنتِ شمْسٌ ...........وَلم يَحْجبْ شُعاعَك غيْر ظِلِّ
من بين لغات البشرية ، عشقن حب العربية , من مبدأ الحب والانتماء وتفاني القلب في العطاء ،
نقدم إليكن بكل سخاء مشروع " عربيتي نبراس عزتي "
مشروع نسعى فيه إلى نفض الغبار الذي راكمناه بهرجنا لعربيتنا والنهوض بأمتنا وإعادة عزتنا، ونريد همتكن معنا .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
مقدمة المشروع
مقدمة حوارية (اضغط هنا)
http://www.youtube.com/watch?v=6IRG_Ji3cWI&list=PLGmfuM2BC-IbhvFakZiEjXfR0-5vWLLx6&index=1
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
المرئيات
قائمة التشغيل من 1 إلى 10 على اليوتيوب
تحت كل مرئي ملف وورد و بوربوينت و ككتاب للقراءة
مرئيات عربيتي نبراس عزتي
http://www.youtube.com/playlist?list=PLGmfuM2BC-IbhvFakZiEjXfR0-5vWLLx6
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
( أصالة كنبيجة ، وفاء أزهر )
فكرة و إعداد وتنسيق :

تعليقات
إرسال تعليق