شعرفضيلة الشيخ عيسى بن عبد الله بن مانع الحميريالمدير العام لدائرة الأوقاف والشؤون الإسلامية - دبي
أَستَغْفِر الله مِنْ ذَنْبي ومِنْ زَلَلِي
ا أَستَغْفِر الله مِنْ قَولي وَمِنْ عَمَلي
ل أَستَغْفِر الله مِنْ قَوْلٍ بِلاَ عَمَلِ
ل أَستَغْفِر الله مِنْ فِعْلٍ بِلاَ وَجَلِ
ل أَستغْفِر الله مِنْ وِزْرِي وَمَسْأَلَتِي
ل أستَغْفِر الله مِنْ خَوفِي ومِنْ خَجلي
ل
أَستَغْفِر الله مِنْ حَولِي وَمِنْ طَوَلي
ل أَستَغْفِر الله مِنْ سُوئِي وَمِنْ عِلَلي
ل أَستَغْفِر الله مِنْ دُنيَا تجَاذِبُنِي
ل وَمِنْ هَوًى مُفْرِطٍ يَأْتِي بِلاَ مَهلِ
ل أَستَغْفِر الله مِنْ نَفْسٍ مُكَابِرَةٍ
ل تَوَّاقَةٍ لِبَرِيقِ الذَّنْبِ فِي عَجَلِ
ل
أَستَغْفِر الله مِنْ أَحْوَالَ حَائِلةٍ
ل عَنِ الوُصُولِ إِلَى التَّقْوَى إِلَىالمْثلِ
ل أَستَغْفِر الله مِنْ أَلْحَاظِ غَفْلَتِنَا
ل وَمَا جَنَيْنَا مِنَ الأَوْزَارِ في الْعَمَلِ
ل أَستَغْفِر الله مِمَّنْ شَادَ طَاعَتَهُ
ل عَلَى شَفَا جُرُفٍ بِالْجَهْلِ وَالْخَطَلِ
ل
أَستَغْفِر الله مِنْ هّمِّي وَمِنْ عَجَلِي
ل أَستَغْفِر الله مِنْ ظَنِّي وَمُبْتَهلِي
ل أَستَغْفِر الله مِنْ عِلْمٍ بِلاَ عَمَلٍ
ل أَستَغْفِر الله مِنْ كِبْرٍ وَمِنْ خُيَلِ
ل أَستَغْفِر الله مِنْ عِزٍّ وَغَطْرسَةٍ
ل وَمِنْ وجَاهَةِ جاهٍ بَعَّدَتْ أَمَلِي
ل
أَستَغْفِر الله مِنْ عُسْرٍ وَمِنْ يُسرٍ
ل وَمِنْ صُدُودِي عَنِ الآيَاتِ فِي الْنُّقُلِ
ل أَستَغْفِر الله مِنْ فَقْرِي وَمَيْسَرَتِي
ل لَقَدْ دَعَانِي غُرُورُ النَّقْسِ لِلدَّغَلِ
ل أَستَغْفِر الله مِنْ حُبِّي لِمَسْأَلَتِي
ل أَستَغْفِر الله مِنْ حَظِّي وَمِنْ سُبُلِي
ل
أَستَغْفِر الله مِنْ زُورِي ومِنْ كَذِبِي
ل أَستَغْفِر الله مِنْ عَهْدِي لِكُلِّ وَلِي
ل أَستَغْفِر الله مِنْ خِلٍّ يُصَاحِبُنِي
ل وَيَزْدَرِي لِفِعَالِي إِنْ رأَى خَلَلِي
ل أَستَغْفِر الله مِنْ حُسَّادِ مِلَّتِنَا
ل مِمَّنْ غَوَائِلُهُمْ أَدْهَى مِنَ النَّكَلِ
ل
أَستَغْفِر الله كَمْ مِنْ غِيبَةٍ بَدَرَتْ
ل رَأَيْتُهَا حِينَهَا نَوْعاً مِنَ الْهَزَلِ
ل أَستَغْفِر الله إِذْ أَوْغَلْتُ فِي زَلَلِي
ل أَستَغْفِر الله مِنْ ذَنْبٍ عَلَيَّ يَلِي
ل أَستَغْفِر الله إِنْ أَسْرفْتُ فِي سَفَرِي
ل وَلَمْ أُراعِ دُرُوبَ الْحَقِّ بِالنُّزلِ
ل
أَستَغْفِر الله مِنْ أَرضٍ عَصِيتُ بِهَا
ل إِنْ كَانَ ذَلكَ فِي حِلِّي وَمُرْتَحَلِي
ل أَستَغْفِر الله مَا سَامَرْتُ فِي ثِقَةٍ
ل أَحْبَابَ وَجْدِي فَلَمْ أَقْسُ وَلَمْ أَمِلِ
ل أَستَغْفِر الله مَا أكْرَمْتُ ذَا ثِقَةٍ
ل أَوِ اسْتَقَمْتُ عَلَى التَّقْوَى وَلَمْ أَحُلِ
ل
أَستَغْفِر الله مَا نَاصَرْتُ حُجَّةَ مَنْ
ل دَعَا إلَى الله فِي صُبْحٍ هُدَاهُ جَلِي
ل أَستَغْفِر الله مِنْ عَينٍ نَظَرْتُ بِهَا
ل إِلَى سِوَاكُم فَيَا حُزْنِي وَيَا خَجَلِي
ل أَستَغْفِر الله مِنْ أُذنٍ سَمِعْتُ بِهَا
ل بَعْضَ الْمَحَارِمِ فِيهَا الْهَزْلُ مُتَّكَلَي
ل
أَستَغْفِر الله مِنْ أَنْفٍ شَمَمْتُ بِهِ
ل شَذَى سِوَاكَ كَاَنِّي فِي الْغَرَامِ خَلِي
ل أَستَغْفِر الله مِنْ كَفٍّ لَمَسْتُ بِهِ
ل فِي غَفْلَةٍ غَيُّهَا مُسْتَوْجِب الْعِيَلِ
ل أَستَغْفِر الله مِنْ خَطْوٍ مَشَيْتُ بِها
ل إِلَى الْمَحَارِمِ حَتَّى صَوّرَتْ أَجَلِي
ل
تعليقات
إرسال تعليق