|
|
| ||
 |
 |  |
 |  |
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| | ما هو عكبر النحل وما هي فوائده |  |
 العكبر ''البروبوليس'' propolis او" صمغ النحل"أو ''غراء النحل'' أو ''العكبر''، هو مادة صمغية يجمعها النحل من يجمعه النحل من لحاء الأشجار وبراعم الأزهار والنباتات ليستفيد منه في تضييق مداخل بيوته في الشتاء وتثبيت أقراص الشمع في شقوق المغارات التي يسكنهاولصق الإطارات الخشبية في بعضها البعض وفي تثبيت الأقراص الشمعية في سقوف الجحور التي يسكنها ويطلق عليها مادة البناء الأولية، كذلك يستخدم النحل الصمغ في تغليف القاذورات التي لا يستطيع إبعادها والتخلص منها، وذلك لمنع انبعاث رائحتها  مكونات العكبر يضيف النحل بعض الإفرازات اللعابية والشمع للمادة الصمغية الخام، وتمكن معرفة مواد عدة مثل الأحماض العطرية غير المشبعة وفلافو نيدات، ونحو 55% مواد راتنجية، ونحو 30% شمع ونحو 10% زيوت عطرية طيارة، ونحو 5% حبوب لقاح. خواص العكبر العلاجية  مضاد حيوي قوي ضد بعض البكتيريا السبحية والعنقودية كما يعالج بعض الأمراض الفطرية منبه لإفرازات الهرمونات الأنثوية مدر للبول خافض لضغط الدم المرتفع يساعد على زيادة إدرار العصارة الصفراوية يستخدم بنجاح لعلاج الغرغرينا، ويساعد على علاج التسلخات الجلدية والجروح والحروق مانع للنزيف جرب العكبر في المستشفيات الروسية وثبت انه عامل مطهر ويساعد في تكوين الأنسجة واللحم الجديد  عافاني الكريم العظيم و إياكم استخدم في مستشفيات بولندا لعلاج الجروح الملوثة بميكروب سيدوموناس كما استعمل في علاج آلام المفاصل ووجد أيضاً أن له تأثيراً على تثبيط نمو الخلايا السرطانية في قولون الفئران والقضاء عليها، حيث إن مادة صمغ النحل تساعد على تعزيز قدرات جهاز المناعة عموماً، والخلايا الليمفاوية خصوصاً، وتحثها على إفراز العامل المضاد، الذي يقضي على الخلايا المصابة بالسرطان .  وفي معهد بحوث السرطان بجامعة كولومبيا بأميركا تمكن الطبيب تيتسياماتسينو من عزل وتصنيف كثير من المركبات التي لها تأثير قاتل للسرطان من صمغ النحل البرازيلي ، وقد أثبت في بحوثه أن الاستخدام الموضعي لهذه المادة تعمل على تثبيط ووقف نمو سرطان الجلد في الفئران  |
| | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| |
| جميع الحقوق محفوظة لـمجموعة الجوف البريدية AL-Jouf Group مارس / 2011 م |
تعليقات
إرسال تعليق