القائمة الرئيسية

الصفحات

[LastPost]

،’ .. || الأمـل || .. ،’ ][ من سـنن ||~ومخالفــآت ||~الوضـ‘ـوء ][ ..@%%@


 

الحمد لله القائل :

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُواْْ )

والصلاة والسلام على البشير النذير القائل  " إِذَا تَوَضّأَ الْعَبْدُ الْمُسْلِمُ ( أَوِ الْمُؤْمِنُ ) فَغَسَلَ وَجْهَهُ، خَرَجَ مِنْ وَجْهِهِ كُلّ خَطِيئَةٍ نَظَرَ إِلَيْهَا بِعَيْنَيْهِ مَعَ الْمَاءِ ( أَوْ مَعَ آخِرِ قَطْرِ الْمَاءِ ) فَإِذَا غَسَلَ يَدَيْهِ خَرَجَ مِنْ يَدَيْهِ كُلّ خَطِيئَةٍ كَانَ بَطَشَتْهَا يَدَاهُ مَعَ الْمَاءِ ( أَوْ مَعَ آخِرِ قَطْرِ الْمَاءِ ) فَإِذَا غَسَلَ رِجْلَيْهِ خَرَجَتْ كُلّ خَطِيئَةٍ مَشَتْهَا رِجْلاَهُ مَعَ الْمَاءِ ( أَوْ مَعَ آخِرِ قَطْرِ الْمَاءِ ) حَتّى يَخْرُجَ نَقِيّاً مِنَ الذّنُوبِ" مسلم

من سنن الوضوء

مخالفات في الوضوء

تُسَن المبالغة في الاستنشاق

يُسَن للمسلم عند غسل وجهه أن يُخلل لحيته إذا كانت كثيفة

يُسَن للمسلم عند غسل يديه ورجليه أن يخلل أصابعهما ، لقوله ( وخلل بين الأصابع ) صحيح أبو داوود

من السنن المهجورة  في الوضوء ( السواك قبل الوضوء )
( لولا أن أشقّ على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل وضوء ) رواه البخاري

الجهر بالنية عند الوضوء .. الدعاء عند غسل أعضاء

فصل المضمضة عن الاستنشاق ( والأصل أنهما بغرفة واحده )

عدم المبالغة بالاستنشاق وقد أمرنا بذلك ( إلا أن يكون صائم )

الإسراف في الماء ( كان يتوضأ بالمد ويغتسل بالصاع إلى خمسة أمداد ) البخاري

الزيادة في عدد غسل أعضاء الوضوء أو بعضها أكثر من ثلاث مرات

عدم إسباغ الوضوء وإكماله .. ومن الأخطاء غسل الرقبة في الوضوء

الوضوء علي الوضوء دون أن يتخلل بينهما صلاة

 

 

طريقة التيمم الصحيحة : أنه يضرب التراب بيديه ضربة واحدة ثم يمسح بهما وجهه وكفيه ويشترط أن يكون التراب طاهرا . ولا يشرع مسح الذراعين . ويقوم التيمم مقام الماء في رفع الحدث على الصحيح ( ابن باز رحمه الله)

فتوى :  س: بعد التبول-أعزكم الله- يخرج مني نقط من البول لمدة دقائق قليلة ثم ينقطع ، وأعمل على وضع مناديل داخل فتحة الذكر فهل عملي مناسبا؟

ج : عليك أن تستنجي من البول ، وعدم العجلة ، حتى ينقطع البول ، ثم تكمل الوضوء . ولا حاجة إلى وضع المناديل في فتحة الذكر . وعليك أن تعرض عن الوساوس حتى ينقطع عندك ذلك إن شاء الله . والأفضل : أن تنضح بالماء ما حول الفرج بعد الفراغ من الوضوء ، حتى تحمل ما قد يقع من الوسوسة على ذلك ، وبذلك ينتهي عنك إن شاء الله هذا الأثر . والله ولي التوفيق  ( ابن باز رحمه الله تعالى )

وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى  : إذا كان الإنسان في الحمام فكيف يسمي ؟

فأجاب بقوله : إذا كان الإنسان في الحمام فيسمي بقلبه لا بلسانه لأن وجوب التسمية في الوضوء والغسل ليس بالقول القوي .

 

 

 

 

صفة غسل الجنابة ( ابن عثيمين رحمه الله تعالى )  صفة الغسل على وجهين

الوجه الأول : صفة واجبة، وهي أن يعم بدنه كله بالماء، ومن ذلك المضمضة والاستنشاق، فإذا عمم بدنه على أي وجه كان فقد ارتفع عنه الحدث الأكبر وتمت طهارته ، لقول الله تعالى : ( وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا )  

 

 الوجه الثاني :   صفة كاملة وهي أن يغتسل كما اغتسل النبي صلى الله عليه وسلم ، فإذا أراد أن يغتسل من الجنابة فإنه يغسل كفيه ، ثم يغسل فرجه وما تلوث من الجنابة، ثم يتوضأ وضوءا كاملا  ثم يغسل بالماء ثلاثا تروية ثم يغسل بقية بدنه . هذه صفة الغسل الكامل .

 

تعليقات